رساله الى رئيس المصلحه

الى السيد / طارق فراج رئيس المصلحة المحترم
لا أعلم كيف تقوم سيادتكم بادارة مصلحه عريقه مثل مصلحة الضرائب العقاريه وكل شئ فيها يتسم بالغموض وخاصة عندما قامت المصلحة بتطبيق القانون 198 لسنة 2008 والارتجاليه الشديده التى شابت عملية الحصر والتقدير التى خالفتم فيها القانون مخالفة صارخه وكانت هناك تصريحات اعلاميه مضلله تخرج من مكتبكم يوميا عن حصيلة القانون ومدى حيادية لجان الحصر وكيف كانت توقيعات الأعضاء الأهالى ووضع الممولين تحت رحمة تلك اللجان وحتى الأن لم يتم عمل فاعدة بيانات سليمه للعقارات على مستوى الجمهوريه وقيام سيادتكم يتنفيذ توجيهات الوزير السابق التى كانت مخالفه للأئحة التنفيذيه للقانون وانا على اتم استعداد لمقابلة سيادتكم ومواجهنكم بكم الأخطاء التى تحدث يوميا بسبب الاداره الخاطئه لمصلحة الضرائب العقاريه فأولى بكم الأن التنحى عن هذا المنصب الذى بات يحتاج لاداره واعيه قادره على النهوض بمصالح العاملين والمصلحه ومصالحة الممولين وشرح القانون بصوره سليمه حتى يتقبله المجتمع المصري وانا لدي الشجاعة لمقابلة سيادتكم ومناظرتكم فيما تم سرده سابقا

والله جميل يالمهاجر
انت فعلا انسان تبحث عن مصلحه جميع الاخوه بالضرائب العقاريه
كلامك حقيقي واسعدت به

اخى العزيز المهاجر لك كل احترام وتقدير ولكن انا لست معك فى طريقه الحوار ولكن انا معك فى حجم الاخطاء الجسيمه التى وقعت ايام الوزير السابق الدكتور بطرس غالى وهناك كثير من السلبيات التى شابت القانون وطريقه الجرد والتقدير التى تمت والغطرسه هى سبب تهييج المواطنين على القانون وطريقة الاقرارات التى عملت ضجه وكلفت مليارات وتكبد المواطن والموظفين الجهد فى هذه الفتره العصيبه وحاليا الاقرارات ملقاه بكل الماموريات وفى النهايه سوف تباع لباعه الفول والطعميه
ولكن القرار فى مصر كان فى يد مجموعه وليس لرئيس المصلحه اى تدخل فى القرار ووزير الماليه كان شبيه بالرئيس المخلوع حسنى مبارك زمام الامور كلها فى يده لايعلم اى من المواطنين ما سوف يحدث قبلها مباشرة ورئيس المصلحه كانت تصدر منه كلام يدل منه انه لايعرف اى شىء لان الوزير لم يشركه فى شىء ولابد ان يظهر انه رئيس مصلحه يفقه بواطن الامور ولكن الوزير كان لديه كل الخيوط ولم يترك لاى شخص مطلقا اى شىء
واخيرا تقبل كلامى بصدر رحب

اخى العزيز المهاجر لك كل احترام وتقدير ولكن انا لست معك فى طريقه الحوار ولكن انا معك فى حجم الاخطاء الجسيمه التى وقعت ايام الوزير السابق الدكتور بطرس غالى وهناك كثير من السلبيات التى شابت القانون وطريقه الجرد والتقدير التى تمت والغطرسه هى سبب تهييج المواطنين على القانون وطريقة الاقرارات التى عملت ضجه وكلفت مليارات وتكبد المواطن والموظفين الجهد فى هذه الفتره العصيبه وحاليا الاقرارات ملقاه بكل الماموريات وفى النهايه سوف تباع لباعه الفول والطعميه
ولكن القرار فى مصر كان فى يد مجموعه وليس لرئيس المصلحه اى تدخل فى القرار ووزير الماليه كان شبيه بالرئيس المخلوع حسنى مبارك زمام الامور كلها فى يده لايعلم اى من المواطنين ما سوف يحدث قبلها مباشرة ورئيس المصلحه كانت تصدر منه كلام يدل منه انه لايعرف اى شىء لان الوزير لم يشركه فى شىء ولابد ان يظهر انه رئيس مصلحه يفقه بواطن الامور ولكن الوزير كان لديه كل الخيوط ولم يترك لاى شخص مطلقا اى شىء
واخيرا تقبل كلامى بصدر رحب

» خبر نقل رئيس المصلحه
» نداء الى رئيس المصلحه
» دعوي قضائيه ضد رئيس المصلحه
» رسالة للسيد رئيس المصلحه لتحديد الخطأ من الاختلاس
» اجتماع اللجنه النقابيه مع رئيس المصلحه