رساله خاصه للاخ ماهر والاخوه الزملاء هذا اخر قرار تم للزى تريدونه بالرجاء التعليق جزاكم الله كل خير

اذ اردت شىء فلا تتعلق بيه كثيرا ولا تتامل كثير له للحصول عليه ربما الله يبعده عنك بعد ما كان مقدره ومبارك لك فيه :
(((( اللهم احرسني بعينك التي لا تنام ,واكفني بركنك الذي لا يرام , وحفظني بعزك الذي لا يضام,واكلاني في الليل والنهار , وارحمني بقدرتك علي. انت ثقتي ورجائي, يا ذا المعروف الذي لا ينقضي ابدا ويا ذا الجلال الذي لا بلى ابدا , ويا ذا النور الذي لا يطفىء سرمدا,أسئلك ان تكفيني شر كل ذي شر . وأسئلك فرجا قريبا وصبرا جميلا .وأسئلك العافية من كل بلية ..اللهم بك أستدفع ما انا فيه . واعوذ بك من شره يا ارحم الراحمين , ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.)))))) اللهم امين اما بعد أبشر ولا تحزن
في الحديث عن الترمذي: (أفضل العبادة انتظار الفرج) وكما قال سبحانه: (أليس الصبح بقريب)!.. صبح المهمومين والمغمومين لاح، فانظر إلى الصباح وارتقب الفتح من الفتّاح، تقول العرب: (إذا اشتد الحبل انقطع) والمعنى إذا تأزمت الأمور، فانتظر فرجاً ومخرجاً. وقال سبحانه وتعالى: (ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً) وفي الحديث الصحيح: (أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء) وقوله تعالى: (فإن مع العسر يسرا. إن مع العسر يسرا) قال عمر بن الخطاب – وبعضهم يجعله حديثاً- : (لن يغلب عسرٌ يسرين)، ومعنى الآية أنه لما عرّف العسر ونكّر اليسر، ومن عادة العرب إذا ذكرت اسماً معرّفاً ثم أعادته فهو هو، وإذا نكّرته ثم كررته فهو اثنان. وقال سبحانه: (إن رحمة الله قريب من المحسنين)، وفي الحديث الصحيح: (واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب)،_(((((((((((( فيما يفرج به الهم والغم
دخل النبي صلى الله عليه وسلم المسجد ذات يوم، فرأى فيه رجلاً من الأنصار، يقال له أبو أمامة، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: إني أراك جالساً في المسجد في غير وقت صلاة، قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله! قال صلى الله عليه وسلم: أفلا أعلمك كلاماً إذا قلته أذهب الله همك وقضى عنك دينك؟ قلت: بلى يا رسول الله! قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، قال: ففعلت ذلك، فأذهب الله تعالى همي وغمي وقضى عني ديني.

لكل مكروب ومهموم ومحزون

بسم الله الرحمن الرحيم
(ألم نشرح لك صدرك *ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك * ورفعنا لك ذكرك * فإن مع العسر يسرا* إن مع اليسر يسرا* فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب )
فهذة السورة كلها تذكير من الله عزوجل لرسوله الكريم (صلى الله عليه وسلم ) بفضله علية في شرح صدرة بعد الضيق والشدة ووضع الوزر إي غفر الذنوب والآثام التي تثقل الظهر ورفع ذكرة بعدأن لم يكن بحيث جعلة مذكورا معه
والبشارة له صلى الله علية وسلم ولأمتة بأن مع اليسر الواحد يسرين إذا رغبوا إلى الله وأخلصوا له طاعاتهم

وقال تعالى (أن مع العسر يسرا)
وقال تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا* ويرزقة من حيث لآيحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه )
وقال تعالى ( أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه )
وقال تعالى ( وإذا مس الإنسان ضر دعانالجنبه أوقاعدا أوقائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون )
وقال تعالى (قل من ينجيكم من ظلملت البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجانا من هذة لنكونن من الشاكرين * قل الله ينجيم منها ومن كل كرب ثم أنتم تشركون )
وقال تعالى (أمن يجيب المظطر إذا دعاه ويكشف السوءويجعلكم خلفاء الأرضأءله مع الله قليلا ماتذكرون ) صدق الله العظيم واخيرا اخوتى الزملاء علينا التوكل على الله وقل لن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا ما يكتبه الله لنا سترضى به لاكن علينا دائما نتزكر ان الله خلق كل انسان لمكانه المقدر له وانى احمد الله انه لم يخلقنى من دوله مثل الصومال او سوريا او فلسطين او غيرهم الزي تتتم تدميرها هى وشعبها اشكر الله انه لم يجعلنى عاطل عن العمل اشكر الله انه لم يجعلنى معاق اشكر الله انه جعلنى قادر على الحركه والمشى والكلام والسمع اشكر الله على كل شىء اشكر الله فى السراء والضراءوفى كل شىء واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالميين

الى الاخ الفاضل احمد المنياوى هل يكون على كلام الله واحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تعليق

لا سمح الله اخى الغالى ماهر هذه بشرات الله للزين يصبرون هو القائل ان الله مع الصابرين يعنى الله معنا لن يغيثنا غيره لن يرحمنا الا هو لن يرزقنا الا هو هو من وضع كل شخص فى مكانه كتبت ارجو التعليق لكى يعلم كل زميل ان الله هو فقط من بيده كل شىء وليس وزارة او مصلحة او نقابه

الى الاخ القاضل احمد المنياوى
يا راجل ياطيب ان الله مع الصابرين دى فى الشدائد والمصائب القدرية عفانا الله واياكم بلطفه وحلمه من الاقدار السيئة
وجعل حياتكم كلها سعادة اما الساكت على حقة ويتركه للضياع ليس بصابر بل انه مؤمن ضعيف والمؤمن القوى خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف وان الله جل وعلا لن ينزل من السماء ليطالب لك بحقك وانما يكون معك حينما تطالب انت به ويعينك على استرداد الحق اما ان تجلس فى البيت وتقول انا صابر هل هذا يعقل .............

أخى الفاضل دائما وأبدآ عندما نفوض أمرنا الى الله نجد أن الله سبحانة وتعالى أذا أعطانا فأنة يعطى الكثير وأذا أخر لنا مطلب من مطالبنا البسيطة فأنما يؤخرة لحكمة كبيرة من الممكن أن تكون من اجل أختبار أيماننا فأذا نجحنا فى الأختبار نجد أن الله تعالى ادهشنا بعطائة فربما منعك ليعطيك

استاذنا رافت جابر قال الله تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) صدق الله العظيم