الى دفعتى التشغيل الحكومى 2002/2004

علمنا من مصدر موثوق منه فى المصلحه أن موضوع التسويه الخاص بالتشغيل الحكومى قد تم ارساله الى وزارة الماليه بمذكره رقم 516 فى 23/11/2011 وقد ردت الوزاره على المصلحه بان على المصلحه ارسال كافة التفاصيل الخاصه بالموافقه المشروطه من قبل التنظيم والاداره والتى كان فيها رد التنظيم والاداره عن طريق السيد المستشار القانونى لرئيس جهاز التنظيم والاداره وهو المستشار طنطاوى والذى قال فيها تسوية التشغيل الحكومىتكون باحد شرطين وهما
1/ موافقة السيد الاستاذ الدكتور وزير الماليه ( أو )
2/ الحصول على حكم قضائى
وبالفعل ارسلت المصلحه هذه الاوراق اواخر الاسبوع الماضى
وعلمنا ايضا ان الموضوع الخاص بنا عند مكتب الوزير عند الاستاذ أيمن جوهر
مع العلم بان المصلحه بسوال كبار مسئوليها عن بواقى دفعة 2007 وعن دفعتى 2008و2009 صيلرف قال لنا بالحرف الواحد احنا شغالين فى اخر دفعات الصيارف وسيتم ارسالها الى الوزاره قريبا جدا لتسوية حالتهم الوظيفيه
فبرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
من دفعتى التشغيل الحكومى فى كل محافظات مصر ان لم تتم التسويه لنا فى هذه الايام فلن ولم تتم التسويه لنا ابدا فبرجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
مره اخرى ان ان لم تتم التسويه لنا فعلينا جميعا الذهاب الى وزارة الماليه بالعباسيه يوم الاثنين الموافق 19/12/2011 الساعه العاشره صباحا وذلك للمطالبه بحقنا المهدور ونكون بذلك اعطينا الوزاره وقت كاف من تاريخ ذهاب المذكره والردعليها من قبل المصلحه فى 23/11/2011 فهل من مجيب يا دفعتى التشغيل الحكومى المظلومين الصامتين

بازن الله الوزارة ستوافق على تسويتنا فنحن الاحق بها والفترة القادمة ستشهد لذلك ولا نعلم ما السر في ذلك حتى الان ان الله مع الصابرين فالمصلحة الان مشغولة بالتسويات فقط في ظل هزه الظروف

نامل فى وجه الله خير ويوافق الوزير ما يبقاش زى كل مره يحصل تنويم للموضوع وفى الاخر يتم التسويه للجميع ويطنشوا التشغيل الحكومى كالعاده

ان شاء اللة الخير قادم فالنصبر

يارب يا رحمن تتم التسوية للجميع بدون اعتصامات ومنهم التشغيل الحكومى فانت صاحب القرا لذلك ولا حكم بعدك ولا مدبر غيرك يا مجيب الدعوات