طبعا كان زمان لايمكن حتى رئيس الماموريه لازم الحزب يوافق عليه ويتم اختياره عن طريق الحزب
ويفضب من له علاقه بالحزب وكلهم حاربوا الاعتصام تعرفوا لماذا اولا هو كام من قماشه غير القماشه زى بقتوع الكوره فى التعبير لانهم كانوا تابعين للمصلحه فى الحوافز ولكن المصلحه كانت بتعوضنا بلقمه صغيره تسمى المكافات ورغم ذلك كانوا بياخدوا نصيب الاسد فيها وكانت حوافزهم تبع المصلحه يعنى بياخدوا مع الكبار فى الحوافز وثانيا بياخدوا اكل الغلابه فى المكافات ثم هم تابعين للمصلحه ومحتاجين يكونوا نحن تابعين للمصلحه علشان نحس ان فيه فروق هما للوزاره ونحن للمحليات فكيف يتساوى الخفير مع البيه لابد وان يكون فيه فروق وكما قلت هو من قماشه ونحن من قماشه ثانيه ام انهم يتقاضى نفس راتبنا ولو كبير حتى هو مايرفضه لانه يرفض ان نكون مثله ونحن نناشد مجلس الوزراء تغيير كل وكلاء الوزاره والمديرين العموم لانهم تسلقوا الكرسى من خلال علاقتهم بالحزب الوطنى ونامل تطهيرهم لانهم افسدوا العمل فى الضرائب العقاريه وحتى الفلاح الفقير فكريا يقول لنا الاتريدون التطوير ويقترح علينا ان نعمل من خلال التعامل على الحيازه بدل المكلفه
وانظروا الى الضرائب العقاريه عقيمه من سنه 1930 وقوانينها هى هى لاتتغير وطالما القوانين ثابته فلماذا القابعين على الكراسى فهم يتقاضون مرتبات وحوافز عاليه دون انتاج او تطوير واننى اتحدى من هنا اذا كانت هناك تعليمات واضحه جازمه صريحه عن التعديل الجوهرى فى قانون الضريبه العقاريه كل يختلف والموضوعات اجتهادات وكل واحد يفهمها كما يحلو له هذه هى الضرائب العقاريه