كان المشركون دائما فى تتبع للقرأن الكريم ليجدوا ثغرة يعلقون عليها ويصدوا الناس عن الأسلام
وبعد تفكير طويل جاءوا بشاعر بليغ وهذا الشاعر يكره الأسلام وقالوا له نعطيك من الأموال ما تريد
بشرط أن تذم القرأن بأقوال بليغه تطرب الذى يسمعها من الناس حتى يبتعدوا عن القرأن فطلب منهم
ان يقراء القران حتى يذمه وبعد أن قراء القرأن مع نفسه وقف بينهم وقال هذة شهادتى فى القرأن
أن له لحلاوه وأن عليه لطلاوه وأن أعلاه لمثمر وأن أسفله لمغدق وأنة يعلو ولا يعلا علية
وأنه ليس بقول بشر
هذه شهادة حق من رجل كان الكفار يريدون أن يذم القرأن