صحافة القاهرة: السفيرة الأمريكية: لا ندعم
البرادعى.. و"الداخلية": حسين سالم هرب 4 مليارات إلى الصين.. وقانون
"إفساد الحياة السياسية" لن يصدر قبل نهاية نوفمبر الخميس، 20 أكتوبر 2011 - 02:30
صحافة القاهرة اليوم
تصريحات السفيرة الأمريكية حول إبلاغها الحكومة المصرية بأسماء
الجمعيات الأهلية التى تتلقى تمويلا أمريكيا ونفيها دعم الدكتور محمد
البرادعى؛ وتصريحات مدير الأمن العام عن تهريب حسين سالم وولده 4 مليارات
إلى الصين؛ وإصدار قانون "إفساد الحياة السياسية" نهاية نوفمبر؛ كانت أبرز
ما تناولته صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم.
تسعى لجنة من الحكماء وكبار العائلات بمركز سنورس لاحتواء أزمة "ماريناب"
جديدة هناك؛ بعد ما تردد عن قيام ثلاث مواطنين أقباط من قرية أبهيت الحجر
بمركز سنورس بالحصول على ترخيص منزل من الوحدة المحلية للمركز والشروع فى
بناء كنيسة؛ وكان بعض مواطنى قرية أبهيت قد تقدموا بشكوى إلى المهندس أحمد
على أحمد محافظ الفيوم، تفيد باستغلال الثلاث مواطنين الحصول على ترخيص
المنزل لبناء كنيسة تستخدم لطقوس العبادة المسيحية؛ وأرسل المحافظ الشكوى
إلى رئيس المدينة وأشر عليها "أنت المسئول الأول عن هذا الموضوع ويتم العرض
خلال 24 ساعة مع الرد على الشاكى"؛ وأكد محافظ الفيوم أنه تلقى شكوى من
الأهالى، وسيبدأ التحقيق فيها من الآن لمعرفة حقيقة الأمر؛ فى غضون ذلك شهد
مركز سنورس أزمة أخرى بين المسلمين والأقباط بقرية فيدمين بسبب قيام
"فتاح" بإنشاء حساب على الفيس بوك ونشر رسوم مسيئة للرسول.
◄عنان لقيادات الكنيسة: سنحاسب كل المتورطين فى أحداث ماسبيرو
◄عبد المنعم الشحات يترشح بالإسكندرية.. وخلافات تؤجل قوائم تحالف "استمرار الثورة"
◄أحمد زويل يحتل المرتبة الأولى فى قائمة أعظم علماء العالم
◄جرانة للمحكمة: "أنا كنت حمار علشان ربحت الوزارة 12 مليار جنيه"
◄الكسب يحيل ملف اتهام نجلى مبارك بغسل الأموال إلى النيابة العامة
◄إضرابات المحامين تجتاح المحافظات.. ومحاكمة شعبية للزند ومكى بأسوان.. وتهديد بإضراب عام السبت المقبل
◄مرشحو الرئاسة يقاطعون مؤتمر "مصر الثورة" بواشنطن
◄عطية: "قانون إفساد الحياة السياسية" فى يد "العسكرى".. وأبو المجد إعلانه بعد الترشح باطل
◄الأمن يتدخل بـ"المجارى" لإلغاء لقاء "فريدوم هاوس" بنشطاء مصريين فى نادى الدبلوماسيين
◄"النيابة" تؤيد إعدام "عيساوى" قاتل هبة ونظر طعن المتهم أمام محكمة النقض 26 أكتوبر
قالت آن باترسون، السفيرة الأمريكية بالقاهرة، إنها أبلغت الحكومة المصرية
بأسماء الجمعيات الأهلية الحاصلة على تمويل أمريكى؛ ونفت "بارتسون" قيام
واشنطن بتشجيع هجرة المسيحيين من مصر، كما نفت دعمها الدكتور محمد البرادعى
المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية فى حملته الانتخابية، مشيرة إلى
أنها لا تملك معلومات كافية حول هذا الموضوع لأن السفيرة السابقة مارجريت
سكوبى هى التى عقدت معه عدة جلسات، بالإضافة إلى عمرو موسى المرشح أيضا
للرئاسة.
وأضافت أن ذلك لا يعنى تنسيقا معهما؛ ولكنه يرجع إلى أنهما شخصيتين
عامتين؛ مشيرة إلى أنه من المبكر الحكم على الإخوان والسلفيين عبر
تصريحاتهم؛ لافتة إلى أنه من الصعب المقارنة بين الحركات الدينية فى مصر
والحركات الدينية بباكستان؛ لأن الجماعات الإسلامية بباكستان مسلحة، وتحاول
أن تفرض رأيها بالقوة؛ وبالتالى لا يمكن توقع إقرار ديمقراطية حقيقية
هناك؛ ولكن الوضع فى مصر مختلف.
وأضافت "باترسون" أن الإفراج عن الشيخ عمر عبد الرحمن لا يمكن إلا بقرار
قضائى؛ لأنه محبوس بحكم من محكمة أمريكية أثبتت إدانته والقضاء هو الجهة
الوحيدة التى لها كلمة فى هذا الأمر.
◄المشير طنطاوى يبحث مع "أبو مازن" دعم القضية الفلسطينية
◄مقتل وإصابة 63 فى اشتباكات بين الجيش التركى والأكراد
◄أوباما يسلم باحتمال عدم انتخابه
◄مجلس الوزراء يبحث تأمين الانتخابات وإطلاق سراح السجناء المصريين فى إسرائيل
◄الوفد ينفى ضم "فلول" الوطنى
◄التحالف الديمقراطى بقيادة الحرية والعدالة يتنافس على 100% من المقاعد
◄الاتحاد العالمى للبورصات يشيد بأداء البورصة المصرية بعد الثورة
◄مبادرة من مغامرين من 5 دول لتنشيط السياحة إلى مصر
◄التحقيق مع علاء وجمال مبارك فى جرائم غسل أموال بسويسرا
◄الهدوء يعود إلى جميع السنترالات بعد 5 أيام من الاعتصام
قال اللواء أحمد جمال الدين، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مصلحة الأمن
العام، إن حسين سالم وابنه هربا 4 مليارات جنيه للصين وفتحا حسابات فى هونج
كونج فى مارس الماضى بعد الثورة.
وأشار إلى أن رجال الجيش والشرطة قادرون على تأمين الانتخابات البرلمانية،
وأن مؤتمرات فلول الحزب الوطنى المنحل فى الصعيد والوجه البحرى وتهديداتهم
لن تخيف أجهزة الأمن التى ستتصدى لهم بالمرصاد؛ متمنيا أن يكون رجال
الشرطة قد استوعبوا الدرس وأنه لا تهاون مع أى تجاوز ضد المواطنين.
وقال إنه لا توجد فتنة طائفية فى مصر وإنما هناك تربة خصبة يستغلها أعداء الوطن لإشعال النار بين المسلمين والأقباط.
وعن إنجازات الأمن خلال الفترة الماضية قال إنه تم القضاء على 15 بؤرة
إجرامية وإعادة 19 ألف سجين هارب إلى السجون وتنفيذ نصف مليون حكم قضائى،
كما أشار إلى أنه تم اعتقال 40 بلطجيا روعوا المواطنين تطبيقا لمرسوم العمل
بقانون الطوارئ.
وأشار إلى أن العصابات قد سرقت 13 ألف سيارة، بعضها تم تهريبه إلى "غزة "
عبر الأنفاق؛ لافتا إلى أن كميات كبيرة من الأسلحة دخلت مصر فى الفترة
الأخيرة من ليبيا والسودان وأن 130 ألفا تقدموا للحصول على تراخيص سلاح.
◄الدعوة لتشكيل حكومة إنقاذ وطنى لها صلاحيات كاملة
◄التحالف انتهى من إعداد 42 قائمة
◄أزمة فى قوائم "النور" السلفى بسبب المرأة
◄اليوم.. الجوهرى يرد بالمستندات على محامى علاء وجمال
◄مباحثات مع قبرص لرد الأموال المهربة
◄إضراب 9 عاملين بالمصرية للاتصالات عن الطعام للمطالبة بالإفراج عن زملائهم الخمسة
◄220 جنيها زيادة فى حافز عمال الغزل والنسيج.. وإعفاء مزارعى الإصلاح من فوائد تأخير الأقساط
◄إعفاء مزارعى الإصلاح الزراعى من فوائد تأخير سداد مديونياتهم
◄دعوى تطالب شرف بتعيين مليون شاب
قال المحكم الدولى وأستاذ القانون الجنائى بجامعة ديبول بشيكاغو الدكتور
محمود شريف بسيونى، إن انحراف رجل الأعمال المصرى الهارب حسين سالم بدأ منذ
32 عاما تحت إشراف الرئيس الأمريكى جيمى كارتر فى الولايات المتحدة؛ حيث
أسس المشير محمد أبو غزالة الملحق العسكرى لمصر فى واشنطن وقتها وكمال حسن
على وزير الخارجية؛ وأشرف غربال سفير مصر بواشنطن وقتها؛ شركة تتولى شحن
المعونة العسكرية الأمريكية إلى مصر واختاروا حسين سالم لرئاستها.
وأضاف أن الشركة كانت قد أنشئت من أجل تشكيل لوبى مصرى فى الولايات
المتحدة؛ ولكنه فشل واستخدمت أموال الشركة فى الإنفاق على زيارات كبار
المسئولين؛ كاشفا أن الرئيس المخلوع ساعد كثيرا فى تضخم "حسين سالم" وأنه
هو الذى اختاره لتأسيس "شركة شرق المتوسط للغاز" وسهل له الإجراءات الأمنية
والإدارية.
وفسر "بسيونى" الأسعار المتدنية لتصدير الغاز إلى إسرائيل بأنها إما أن
تكون مقابل مبالغ سرية توزع على أطراف سياسية أو أن تكون مقابلا سياسيا.
وأشار "بسيونى" إلى أن حسين سالم مارس عملية نصب على وزارة الدفاع
الأمريكية فى عام 1983، وطالبت الولايات المتحدة مصر بتسليمه؛ ولكنه نجا من
الملاحقة القضائية الأمريكية بسبب تدخل شخصية مسئولة فى مصر لإسقاط التهم
عنه وقتها.
وقال "بسيونى" إن اللواء عمر سليمان يمتاز بالنزاهة والإخلاص وربما كان
المفهوم العسكرى فرض عليه إطاعة أوامر رئيس الجمهورية؛ مشيرا إلى أن
الخطابات المنسوب صدورها إلى "سليمان" أثناء ثورة 25 يناير كتبها بخط يده
من باب الحرص على الرئيس المخلوع "حسنى مبارك".
◄حزب "الإخوان" يبدأ الدعاية بدون "الإسلام هو الحل" ويسيطر على 65% من "التحالف"
◄"الجيش والإخوان إيد واحدة": الجماعة تبيع لحوم "القوات المسلحة" بأسعار منخفضة
◄مظاهرات طلابية حاشدة فى المنصورة ضد "العمداء الفلول".. والقضاء: الانتخابات مخالفة للقانون
◄"الإسكان": أراضى "أكتوبر" فى القرعة المقبلة تبدأ بـ590 جنيها للمتر
◄الحكومة تتسلم 64 فردا من "عمر أفندى"
◄القبض على 1204 متهمين بالبلطجة وتجارة المخدرات وهاربين من السجون
◄مسئولان من واشنطن وتل أبيب يزوران "إيلان" ويبلغانه بقرب الإفراج عنه
◄نصف مليون مقعد إضافى فى قطارات السكك الحديدية فى عيد الأضحى.
أكدت مصادر قضائية أن قانون إفساد الحياة السياسية لن يصدر قبل نهاية الشهر
المقبل، وقد تجرى انتخابات مجلس الشعب قبل صدوره؛ وأرجعت المصادر ذلك إلى
ما وصفته بحالة الفوضى السياسية التى تعيشها البلاد؛ حيث قدمت بلاغات إلى
المجلس العسكرى تطالب بعزل الآلاف من السياسيين ومن بينهم أعضاء فى الحزب
الوطنى وأعضاء مجلس الشعب والشورى لعام 2010 ورؤساء أحزاب معارضة وبعض
أعضاء جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين، لقيامهم بالاتفاق مع الحزب الوطنى
والتنسيق مع قياداته على تقسيم الدوائر الانتخابية؛ وغيرهم من الإعلاميين
الذين شاركوا فى الحملة القومية لترشيح "مبارك" وتدعيم مشروع التوريث.
◄50 شحنة من اللحوم تصل مصر قبل عيد الأضحى
◄ورش عمل للتوعية بقانون منع الاحتكار
◄"شباب الإخوان" يبحثون عن فتوى تجيز التصويت لـ"أبو الفتوح"
◄هجوم إسرائيلى حاد على التليفزيون المصرى
◄تراجع تصنيف مصر فى تقرير البنك الدولى
◄"التحالف الناصرى" يؤجل إعلان قوائمه بعد انضمام "ثورة التحرير"
◄"الأصالة" يخوض الانتخابات بـ30 مرشحا على قوائم "النور"
قال الدكتور محمود عيسى، وزير التجارة والصناعة، إن هناك قرارات اقتصادية
مهمة ستصدر خلال أيام لحل مشاكل التهريب والإغراق وحماية المنتج الوطنى؛
وتسهيلات للمستثمرين فى التراخيص وخطاب الضمان وشهادة المطابقة.
وأضاف أن هناك مراجعة شاملة للائحة التصدير والاستيراد لمنع نفاد السلع
الرديئة؛ مؤكدا أنه لا تغيير فى هوية الاقتصاد المصرى وأن الاقتصاد الحر هو
الذى تتبناه الدولة؛ مشيرا إلى أن القطاع العام حينما كان ناجحا لم يشكك
فيه أحد؛ موضحا أن الحكومة فى موقف صعب لتنفيذ أحكام القضاء ببطلان بيع
شركات القطاع العام وفق برنامج الخصخصة.
وأضاف أن الرئيس المخلوع "حسنى مبارك" وأعوانه كانوا وراء انهيار قلاع مصر
الصناعية وإهمالها وبيعها؛ مشيرا إلى أن القبضة فى عهده كانت قوية لصالح
القطاع الخاص؛ مؤكدا أن قضية تراخيص شركة عز الدخيلة كانت تعبر عن فساد
سياسى؛ مشيرا إلى أن إيداع كبار رجال الأعمال فى السجن رسالة لكل الفاسدين.
وأعلن عيسى عن الموافقة على رخص جديدة لمصانع الأسمدة لحل الأزمة التى
يعانى منها المزارعون كل عام؛ كما أعلن عن إنشاء جهاز خاص لتطوير الصناعات
الصغيرة قريبا.
◄اتحاد العمال يطلب فصل التأمينات عن وزارة المالية
◄الببلاوى يرفض دعم البورصة من أموال الضرائب
◄محافظ القليوبية يطارد الفلول
◄وصول 2651 من حجاج القرعة إلى المدينة المنورة
◄أبو النجا: مصر رفضت أى مساعدة فى تنفيذ الانتخابات
◄أوائل الخريجين يتسلمون عملهم خلال شهرين
◄قانون جديد للمنافسة ومنع الاحتكار خلال أسبوع
◄البابا شنودة يكرم اليوم أهالى شهداء ومصابى ماسبيرو
◄المشير طنطاوى يصدق على علاج مصابى حادث طنطا على نفقة القوات المسلحة
كاريكاتيــــــــــــــــــر اليــــــــــــــــــــــــوم