"صحافة القاهرة": رئيس"النور السلفى" سنحصل
على 15% من البرلمان.. ورئيس "الوسط": الإسلاميون لن يحصدوا أكثر من 45%..
"الباز": مصر تخسر 30 ألف فدان من الأراضى الزراعية حول النيل والدلتا بسبب
البناء عليها الخميس، 17 نوفمبر 2011 - 03:15
صحافة القاهرة اليوم
انفراد "اليوم السابع" بحوار مع عماد عبد الغفور وتوقعه حصول
التيار الإسلامى على نسبة قد تتجاوز 50% من مقاعد مجلس الشعب، وتوقعات أبو
العلا ماضى، رئيس حزب الوسط فى حوار لـ"الأهرام" بأن الإسلاميين لن يحصدوا
أكثر من 45% فى البرلمان، وتصريحات الباز لـ"المصرى اليوم" بأن مصر لديها
فرصة أفضل من الهند فى محاربة مجاعة القمح أهم ما جاء فى صحافة القاهرة
الصادرة صباح اليوم.
قال الدكتور عماد عبد الغفور رئيس حزب النور "السلفى" إنه يتوقع حصول الحزب
على نسبه تتراوح بين 10 إلى 15% من عدد المقاعد فى انتخابات مجلس الشعب
المقبلة؛ وحصد 50% من مقاعد محافظة الإسكندرية فقط؛ مشيراً إلى أنه يتوقع
حصول التيار الإسلامى بجميع فصائله على نسبه قد تتجاوز 50% من مقاعد مجلس
الشعب، مؤكدا أن انتخابات حزب النور "السلفى" على مستوى القاعدة والمناصب
الأعلى منها ستجرى فى شهر فبراير ومارس وانتخابات رئاسة الحزب فى شهر أبريل
بحد أقصى يوم 7 أبريل.
وأضاف أن العلاقة بين حزب النور وحزب الحرية والعدالة علاقة احترام
وتعاون، فيما يمكن التعاون فيه؛ وتحدثنا مع حزب الحرية والعدالة فى التنسيق
على المقاعد الفردى فقالوا "نحن أغلقنا الباب وأنتم جئتم متأخرين"، ولم
نكن نتوقع ذلك الرد لأننا كنا نتخيل أنه سيكون هناك تنسيق بيننا بناء على
نوايا أظهرها بعد الإخوة فى أماكن مختلفة، فقد تنازلنا لأكرم الشاعر فى
بورسعيد وتركنا مقعدا "فردى" فى الإسماعيلية، بمعنى أننا بادرنا بحسن النية
فى التنسيق، ثم فوجئنا بغلق باب التنسيق من قبلهم؛
وأكد أنه يعرف الإخوان جيدا منذ زمن "هم ليس لديهم خواطر فى السياسة"؛ معترفا: "الإخوان يتقدمون علينا ببضع خطوات فى السياسة".
وفى سياق آخر أضاف أن حزب النور من الصعب التحالف مع أحزاب ليبرالية أو
يسارية، لأنهم يخالفون الحزب فى الفكر تماما، ومن الممكن التحالف معهم
سياسيا بعد ذلك؛ مشيرا إلى أن عدد الأقباط داخل حزب النور قرابة 40 قبطيا.
◄الجيش استعد بخطة شاملة لتأمين الانتخابات ضد العنف والبلطجة
◄تقرير لـ"الكسب" يكشف تورط زكريا عزمى فى "رشوة مرسيدس"
◄البدو يحاصرون "بترول بلاعيم" ويمنعون طائرة من الإقلاع
◄متظاهرو اتحاد العمال يقطعون شارع الجلاء ويطالبون بإجراء الانتخابات النقابية
◄"بيت العيلة" يفتتح مقار فى أنحاء الجمهورية لوأد الفتن قبل إشعالها
◄أبو الفتوح: "العسكرى" مسئول عن ترشيح الفلول
◄البابا شنودة قبل سفره للعلاج: لا تهدروا أصواتكم الانتخابية
◄السفارة الأمريكية: "العسكرى" سيسلم السلطة لقيادة مدنية منتخبة
◄إحباط اقتحام قسم الجمالية بالدقهلية بعد القبض على تاجر مخدرات
قال أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط فى حواره مع الجريدة، إن مشروع السلمى
يدل على أن المجلس العسكرى لديه النية على التباطؤ فى تسليم السلطة أو
البقاء فيها، ولم يعلن موعداً لتسليم السلطة لمدنيين ولا موعدا لانتخابات
رئاسة الجمهورية.
وطالب أبو العلا "الجيش" بالابتعاد عن السياسة، وإعلان موعد لتسليم السلطة
للمدنيين وإجراء انتخابات رئاسية بحد أقصى فى أبريل من العام المقبل، كما
طالب العسكرى بإعلان موقفه الواضح والصريح من وثيقة السلمى.
وأكد أن نموذج الانتخابات التونسية لن يتكرر فى مصر، ورغم أن المزاج العام
بين الشعب المصرى والشعب التونسى متقارب فإن التركيبة المصرية أكثر تعددا
وثراءً، ففى تونس يوجد اتجاه إسلامى واحد هو حركة النهضة، بينما يوجد فى
مصر الإخوان والسلفيون والوسط والجماعة الإسلامية، وكل هذه الأحزاب ستحصل
على حصة داخل الرقم النهائى فى الانتخابات، ولن يحصل حزب واحد على 45% بل
ستحصل كل هذه الأحزاب على هذه النسبة وستكون بقية هذه النسبة لباقى
التيارات والشخصيات العامة والفلول.
◄شرف: قانون الإفساد السياسى قريبا
◄حملات أمنية بالقاهرة والجيزة لإعادة الانضباط للشارع
◄13 ديسمبر.. الحكم فى دعوة المخاصمة فى قضية رد قاضى مبارك
◄عسكريون منشقون يهاجمون مقراً للمخابرات السورية بدمشق
◄معاشات استثنائية للمرضى والصم والبكم
◄تظاهرة فى التليفزيون بسبب تطبيق نظام جديد للأجور
◄مصابو الثورة يطالبون بالعلاج والمعاش ووسام الجمهورية
◄الأطباء يتهمون وزير الصحة بإهدار المال العام
◄خبراء الطب البيطرى يحذرون من إلغاء ثلاث جهات رقابية
قال الدكتور فاروق الباز عالم الفضاء بوكالة ناسا، إن بناء الحضارة يبدأ
بتوفير رغيف العيش، ونحن نستورد نصفه؛ مشيرا أن مصر تخسر 30 ألف فدان من
الأراضى الزراعية حول النيل والدلتا، بسبب تعديات البناء عليها.
كما حذر الباز من أنه إذا استمر الحال على ما هو عليه ستصل مساحة الأرض
الزراعية بعد 183 عاما إلى صفر، مضيفا أن مصر لديها فرصة أفضل من الهند فى
محاربة مجاعة القمح، لأن مصر تستورد نصف القمح فقط، ولديها اكتفاء من موارد
كثيرة جداً؛ قائلا: "إننا يجب أن نضرب تعظيم سلام للفلاح، لأن ترك الفلاح
للأرض تعنى انهيار حضارة مصر، وأننا جميعا من الفلاحين وعائلاتنا من
الفلاحين".
◄مصادر: تأجيل مناقشة وضع "الجيش" فى الدستور لما بعد الانتخابات
◄توسيع دائرة الاشتباه فى قضية التمويل الأجنبى إلى 200 منظمة وشخص
◄نقابة الصحفيين تقرر عدم مثول أعضائها أمام القضاء العسكرى
◄رئيس نادى القضاة: لم نحدد موقفنا النهائى من الإشراف على انتخابات البرلمان.. وهناك من يحاول استفزازنا
◄يوم جديد على رصيف مجلس الوزراء.. 5 مظاهرات عمالية تطالب بالتثبيت والحوافز وإقالة القيادات
◄استقالة قيادية من "الإخوان" احتجاجاً على سوء استغلال "السمع والطاعة"
◄المصريون فى إسرائيل يهددون بالطعن على الانتخابات حال منعهم من التصويت
قال المستشار محمد حسن، نائب رئيس مجلس الدولة ورئيس غرفة عمليات متابعة
الطعون الانتخابية فى حواره مع الجريدة، إن تمكين المصريين المقيمين فى
الخارج من التصويت فى الانتخابات جاء بعد إلغاء نص "المادة 12" من قانون
مباشرة الحقوق السياسية، والذى تم تعديله قبل الدعوة إلى إجراء الانتخابات.
ونفى حسن أن يكون القضاء الإدارى يصدر أحكاما متناقضة فيما يتعلق بالعملية
الانتخابية أو غيرها، مؤكدا أن هناك مبادئ موحدة تصدر منها الأحكام وتم
الاستقرار عليها بعد الرجوع إلى المحكمة الإدارية العليا والمحكمة
الدستورية؛ مشيراً إلى أن دور مجلس الدولة يتوقف عند إصدار الحكم وليس
مطلوباً منه متابعة التنفيذ لأنها مسئولية اللجنة العليا للانتخابات ومجلس
الوزراء، مؤكدا أن الحكم الصادر عن محكمة القضاء الإدارى بمنح المصريين
المقيمين فى الخارج أيا كان موقعهم من التصويت فى الانتخابات ولم يفرق بين
وجود المصرى فى دولة معادية مثل "إسرائيل" أو غير معادية واللجنة العليا
للانتخابات هى التى ستقوم بتحديد آليات التصويت فى كل دول.
◄ خناقة الوزير مع مدير "تحديث الصناعة" تفتح الملفات المسكوت عنها
◄معارض سورى: مخابرات الأسد تستهدف العرب
◄ خبراء: إعمار سيناء خط دفاع عن "الأمن القومى".. التمليك للمصريين فقط
◄ مصر تقاطع اجتماعات المانحين لدول "النيل" فى اللحظات الأخيرة
◄ حملة توقيعات ضد كوبونات البوتاجاز
◄ "الصناعة": تخفيض دعم الطاقة لن يؤثر على المستهلك النهائى
◄ إزالة تعديات على 449 فدانا بطريق مصر- إسكندرية نهاية الشهر
قال الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التربية والتعليم، فى تصريحاته
للجريدة، إن امتحانات نصف التيرم الأول منصوص على عقدها فى توقيتاتها
المحددة بنصف الفصل الدراسى، وذلك فى نظام التقويم الشامل المطبق على
الحلقتين الابتدائية والإعدادية فى التعليم الأساسى؛ نافيا الشائعات التى
تتردد بين الطلاب والمدرسين وأولياء الأمور حول اعتبار امتحانات نصف التيرم
الأول بمثابة امتحانات نصف السنة الدراسية أو التيرم الأول.
كما قال رضا مسعد، وكيل أول وزارة التربية والتعليم العام، إنه لم يصدر أى
تعليمات أو إشارات تتعلق بأن تكون امتحانات نصف الفصل الدراسى الأول
بمثابة امتحان احترازى أو بديل لامتحانات نصف السنة فى حالة التعرض لأى
ظروف طارئة أو بسبب الانتخابات كما يدعى البعض مضيفا أن امتحانات نصف
التيرم متروك تحديد مواعيدها حسب ظروف كل محافظة وكل إدارة تعليمية وربما
كل مدرسة بينما امتحانات نصف السنة تحدد مواعيدها المديريات التعليمية دون
غيرها
◄رئيس حماية المستهلك: شركات المحمول ملتزمة بسياسة الاستبدال والحساب بالثانية
◄بعثة من الداخلية إلى إنجلترا أو فرنسا لاستخراج الرقم القومى
◄20 مليون جنيه لتطوير البحر الفرعونى بالمنوفية
◄د.السلمى: "دبرونى" فى أزمة الوثيقة
◄إسرائيل تعتبر لقاء مشعل وعباس ضربة قاسية للمسيرة السلمية
◄ مذكرة لشرف تطالب بتغليظ العقوبات على الجهات الحكومية المستوردة لسلع متوفرة محليا
◄ 4 مليارات و343 مليون دولار عائدات قناة السويس فى 10 أشهر
كاريكاتيــــــــــــــــر اليــــــــــــــــوم
*************************************************