صحافة القاهرة اليوم: حكومة الإنقاذ تؤدى
اليمين الدستورية.. "المخلوع" لا يخضع لعلاج كيميائى ولا يعانى من
السرطان.. النيابة تخاطب "الداخلية" لمعرفة أماكن خدمة "قناص العيون" السبت، 3 ديسمبر 2011 - 02:50
صحافة القاهرة اليوم
قال الدكتور محمد سعد الكتاتنى، أمين عام حزب الحرية والعدالة، إن
التحدى الأكبر الذى يواجه التيار الإسلامية بعد الفوز بأغلبية مقاعد
البرلمان وبالأخص حزب الحرية والعدالة هو الحفاظ على ثقة الناخبين، الذين
منحوه أصواتهم فى الانتخابات.
ومن جانبه، قال البروفسور نوربرت لامرت، رئيس البرلمان الألمانى، إن الوضع
فى مصر ليس صعباً فقط، مما توقعه البعض خلال أيام المظاهرات الأولى للثورة،
لكنه ربما يؤدى إلى نتائج أكثر تواضعا مما أعلن آنذاك، ومما كان متوقعاً،
وأنه أمر جيد أن تشهد مصر الآن انتخابات جديدة، لكن مدى تأثير نتائج هذه
الانتخابات على الأوضاع السياسية فى البلاد لا يزال غير واضح.
قال أيمن صادق القيادى بحزب الحرية والعدالة بالجيزة، "أيها الإخوان فى كل
مكان.. مازلنا فى الميدان لا ينزل الرماة من على الجبل"، مستقياً كلماته من
غزة "أحد" عندما أوصى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم رماة النبال بعدم
النزول من على الجبل حتى لو رأوا انتصار المسلمين إلا بعد نهاية المعركة
تماماً، وجاءت كلمات غزة "أحد" بعد اكتساح حزب الحرية والعدالة الانتخابات
البرلمانية، مما فتح أبواباً من الثقة المفرطة بالنفس، والتى تصل لحد
الغرور لدى بعض مرشحى وقيادات الحزب، كما تم تدارك الموقف من بعض قيادات
الحزب وعقدوا اجتماعات مكثفة مع مرشحى الحزب لنزع ثوب الغرور فى الجولتين
الثانية والثالثة.
وفى سياق آخر، أكد محمد عبد الهادى القيادى بحزب النور بالدقهلية، إن الله
أخبرهم بنتائج انتخابات مصر فى القرآن الكريم، موضحاً أنه جاءت آية فى
القرآن الكريم تقول "إن فرعون علا فى الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة
منهم"، فقد كان فرعون مصر مبارك يعتقل كل من يحفظ القرآن فى المساجد.
وأضاف عبد الهادى خلال المؤتمر الصحفى الذى نظمه حزب النور بقرية ميت على
بمركز المنصورة فى إطار حملته الانتخابية والاستعداد للمرحلة القادمة، أن
مصر فى عهد مبارك حققت العالمية ولكن بالمقلوب.
قال الدكتور محمد سعد الكتاتنى، أمين عام حزب الحرية والعدالة، إن التحدى
الأكبر الذى يواجه التيار الإسلامية بعد الفوز بأغلبية مقاعد البرلمان
وبالأخص حزب الحرية والعدالة هو الحفاظ على ثقة الناخبين الذين منحوه
أصواتهم فى الانتخابات، مشيراً إلى إنه يجب على الحزب أن يحافظ على الشرعية
الشعبية، الذى اكتسابها فى الانتخابات، كما توقع الكتاتنى أن العلاقة بين
الإسلاميين والمجلس العسكرى فى المرحلة المقبلة ستكون علاقة طيبة.
وعن النموذجين المنشود تطبيقهما فى مصر التركى أم الإيرانى، أكد الكتاتنى،
أن مصر أفضل من تركيا وإيران، قائلاً "ظلما علينا أن نضع مصر فى مقارنة أو
تجربة لأنظمة أخرى، مضيفاً أن الشعوب الديمقراطية أتت بالتيار الإسلامى
الوسيط ولابد أن نحترم اختيار الشعوب.
◄ التحرير: "يسقط يسقط حكم العسكر"
◄ العباسية: "يا تحرير اصحى وفوق أخوك مخنوق"
◄ الجنزورى يعلن تشكيل حكومة الإنقاذ بدعم "العسكرى"
◄ روبرت فيسك: المشير طنطاوى لا يمثل مصر الآن
◄ جوجل: الانتخابات المصرية أحدثت طفرة فى استخدام الإنترنت
◄ غنيم: "الثورة مستمرة" حصدت سبعة مقاعد فقط وأملنا فى المراحل التالية
◄ "العليا للانتخابات": "الإعادة" فى موعدها والدعاية ربع مليون جنيه
◄ زويل ضمن أفضل سبعة رواد أمريكيين لعام 2011
◄ الخارجية الأمريكية: العالم أعجب بالتصويت فى الانتخابات المصرية
◄ النيابة تخاطب "الداخلية" لمعرفة أماكن خدمة "قناص العيون"
◄ خطف تاجر بالدقهلية وطلب فدية 2 مليون جنية
قال البروفسور نوربرت لامرت رئيس البرلمان الألمانى، إن الوضع فى مصر ليس
فقط صعب مما توقعه البعض خلال أيام المظاهرات الأولى للثورة، لكنه ربما
يؤدى إلى نتائج أكثر تواضعاً مما أعلن آنذاك ومما كان متوقعاً، وأنه أمر
جيد أن تشهد مصر الآن انتخابات جديدة، ولكن مدى تأثير نتائج هذه الانتخابات
على الأوضاع السياسية فى البلاد لا يزال غير واضح.
وقال لأمرت، إن هناك بعض أوجه الشبه ولكن توجد أيضاً اختلافات واضحة وأهم
هذه الاختلافات هو أن المواطنين فى ألمانيا الشرقية الذين نشطوا آنذاك
كانوا يهدفون ويتطلعون لتحقيق إطار جديد لحياتهم وظروفهم المعيشية، وهو
الديمقراطية التى شاهدوها فى ألمانيا الغربية وفى بقية أنحاء أوروبا ورأوا
أنها هى النظام الأصلح لهم، ولكن إذا نظرنا للأمور من منظور مصر فسنجد انه
لا يوجد مثل هذا النموذج فى الدول المجاورة وفى المنطقة، وهذا بدوره يوضح
كيف أن هذه التطورات التى يشهدها بلد ما ترتبط ارتباطا شديدا بظروفه
وتاريخه وثقافته وخبراته.
أكد مصدر طبى مسئول بالمركز الطبى العالمى، أن الرئيس المخلوع محمد حسنى
مبارك لا يخضع لأى علاج كيميائى بأى صورة من الصور لعلاجه من الأورام، نظرا
لأنه غير مصاب أصلاً بهذا المرض، مشيراً إلى أنه خبر عارٍ تماماً من
الصحة.
وأوضح الدكتور ياسر عبد القادر أستاذ علاج الأورام ورئيس الفريق الطبى
المعين من قبل المحكمة لمتابعة وعلاج الحالة الصحية للرئيس السابق قد انتهى
أول أمس من وضع تقريره الطبى الأخير الذى يتم إعداده كل شهرين ليصبح
جاهزاً تحت طلب المحكمة فى حالة احتياجه وأظهر التقرير خلو مبارك من
الإصابة بمرض السرطان.
◄ مجلس أمناء الثورة يدعو إلى تعليق الاعتصام مؤقتاً
◄ ائتلاف "الأغلبية" الصامتة يطالب بمليونية لدعم الاقتصاد
◄ الحرية والعدالة ينافس النور على 22 مقعداً فى انتخابات الإعادة
◄ مسئول أمريكى: ما يهمنا التزام الفائزين فى مصر بالمبادئ الديمقراطية
◄ أعضاء لجنة متابعة التغطية الإعلامية للانتخابات: الإعلام الرسمى كان أكثر التزاماً بالمعايير الموضوعية للتغطية
◄ مؤتمر إصلاح العدالة يطلب: منع ندب رجال القضاء نهائياً
◄ المجلس العسكرى: منح حكومة الجنزورى جميع الصلاحيات لاستعادة الأمن فوراً
◄ فى تقرير لوكالة الأنباء الفرنسية: أثرياء مصر يفكرون فى الهجرة خوفا من التيار الدينى
قال الإعلامى والكاتب الصحفى عماد الدين أديب، إن الصدام بين المجلس
العسكرى والبرلمان المقبل حتمى مثل المعادلة الكيميائية، وأضاف أديب فى
حواره مع الجريدة الذى سينشر بالنص غداً أن مصر مقبلة على حالة صدام فى
الشارع المصرى ولابد أن يجلس العقلاء والحكماء مع المجلس العسكرى ليقولوا
له "جئنا لكى نتفاوض على خروجكم من السلطة" ويجب الاتفاق على طريقة للخروج
المشرف الكريم للجيش.
وأكد أديب، أنه فى حين كان شباب ثورة 25 يناير نبيلاً كان الشيوخ فى قمة
الانتهازية بهد أن ركبوا ثورة الشباب وعرضوا أنفسهم لدخول الغرف المغلقة مع
المجلس العسكرى، مؤكداً أن البرلمان المقبل بروفة لمجلس جديد ياتى بعد
اكتمال البنيان الدستورى والرئاسى.
قال اللواء محمود نصر مساعد وزير الدفاع للشئون المالية خلال ندوة نظمها
المجلس الأعلى للقوات المسلحة أمس أنه على الرغم من أن أخطر ما يواجه
الاقتصاد المصرى على المدى القصير فى الانخفاض المتواصل فى حجم الاحتياطى
من النقد الأجنبى، إلا أننا لا نريد أخد مساعدات من الدول الأجنبية والدول
الخليجية لما يترتب عليها شروط سياسية، مشيراً إلى أن القوات المسلحة ضخت
للبنك المركزى مليار دولار من عائد مشروعاتها الإنتاجية.
كما توقع نصر، أن ينخفض إجمالى الاحتياطى من أكثر من 22 مليار دولار حالياً
إلى 15 ملياراً فى نهاية يناير المقبل، وحذر مساعد وزير الدفاع للشئون
المالية من عدم كفاية احتياطى مصر من السلع الاستراتيجية إلا لمدة تزيد
قليلاً على ثلاثة أشهر.
◄ "الانتخابات" تخطف الأضواء من "المليونيات"
◄ تفوق "الإسلاميين" يثير مخاوف الليبراليين.. و"جودة": "الميدان"موجود
◄ "مرسى" يشيد بأفلام السبعينيات وينتقد السينما الجديدة
◄ "أبو إسماعيل": لن نسمح بجلوس ولد وبنت فى مكان عام
◄ "واشنطن": نحن على اتصال دائم بـ"الإخوان" ولا نتخطى "الخطوط الحمراء".. وننتظر النتائج
◄ مقتل 10 فى معارك بـ"3 محافظات" وأهالى القليوبية يمثلون بـ"4 بلطجية"
أسفرت نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات عن اكتساح واضح لأحزاب الإسلام
السياسى ممثلة فى حزبى الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان والنور
التابع للتيار السلفى.
وجاء تمثيل الليبراليين على استحياء حتى الآن، ومن الطبيعى أن يصل
للبرلمان فى هذه الانتخابات وجوه جديدة على الحياة النيابية، سواء من
التيارات الإسلامية أو الليبرالية ومع نتائج المرحلة الأولى برزت بعض
الأسماء التى تمكنت من النجاح فى الجولة الأولى، من بينهم د.عمرو حمزاوى
وكيل مؤسسى حزب مصر الحرية الذى تمكن من اقتناص مقعد الفئات فردى بمصر
الجديدة من الإخوان، وهو يمثل التيار الليبرالى.
كذلك تمكن د.محمد عمارة والذى جاء على رأس قائمة حزب النور السلفى بدائرة جنوب القاهرة "المعادى" من الفوز من المرحلة الأولى.
وفى المواجهة التى أجرتها "أخبار اليوم" مع النائبين الجديدين ظهرت اختلافات جوهرية فى آراء التيارين، وكذلك اتفقا فى بعض النقاط.
◄ البورصة تستعيد 20,5 مليار جنيه من خسائرها
◄ العالم كله معجب بالطريقة السلمية لعملية التصويت فى مصر
◄ عقوبات اقتصادية "سابقة التجهيز" ضد سوريا
◄ علاج 41 مصابا من ثوار ليبيا بمصر
◄ القوات المسلحة تؤمن عمليات نقل أنابيب البوتاجاز
◄ حكومة الإنقاذ تؤدى اليمين الدستورى اليوم
قال المستشار محمود الخضيرى، المرشح على مقعد "الفئات" بدائرة الرمل
بالإسكندرية، إنه غير حزين لعدم فوزه من الجولة الأولى فى الانتخابات،
قائلاً إن المعركة لم تكن سهلة وأن طارق مصطفى ليس بالمنافس السهل، موضحاً
أن أسلحة مصطفى الانتخابية تكمن فى الإنفاق غير العادى على الدعاية
الانتخابية، فضلاً عن قيامه بشراء أصوات الناخبين.
وأضاف الخضيرى، أن حملته الانتخابية لم يستخدم فيها سوى اللافتات مثل باقى
المرشحين، لافتاً إلى أن المحبين له من الناخبين ومن أهالى الدائرة هم من
ساعدوه فى هذا الأمر، أن حزب الحرية والعدالة لم يتخل عن مساندته فى
الانتخابية، وأن علاقته معهم فوق الممتازة، قائلاً "سمعت بوجود صفقة بين
الإخوان وطارق مصطفى قبل الانتخابات".
وأشار الخضيرى إلى حزنه الشديد بسبب قيام حزب النور بالتحالف مع طارق طلعت مصطفى، كما أن الحزب رشح أحد أعضاءه ليكون فى مواجهته.
◄ عطية: تغيير الحكومة لن يؤثر على سير الانتخابات
◄ الصحافة الغربية تتوقع صداما بين الإسلاميين والعسكر
◄ أخيراً.. محافظ الجيزة ووزير الصحة يفتتحان مستشفى الوراق اليوم
◄ دراسة: ارتفاع كبير لمادة "الفورمالين" فى اللبن غير المعبأ
◄ البرادعى لجورج إسحاق: الثورة مدينة لك بالكثير
◄ "القومى لحقوق الإنسان" يدعو لتلافى أخطاء المرحلة الأولى
بدأت جامعة الأزهر اتخاذ إجراءات تعيين أوائل الخريجين دفعات 2002 وحتى
2010 كأعضاء بهيئات التدريس بكليات الجامعة تنفيذاً لقرار رئيس مجلس
الوزراء ووفق الضوابط والقواعد التى أقرها رئيس جامعة الأزهر الدكتور أسامة
العبد مع التيسير فى إجراءات التعيين، أوضح الأمين العام لجامعة الأزهر
محمود شعبان إدارة الجامعة تعد حاليا مشروع قرار تعيين أوائل الخريجين
بكلية اللغات والترجمة بعد استكمال البيانات الخاصة بهؤلاء الخريجين
وإرسالها لإدارة الجامعة والتى ترسل مشروع قرار التعيين إلى مجلس الوزراء
لاستصدار قرار التعيين.
أعلنت ثريا فتوح عبد الحميد رئيس صندوق التأمين الاجتماعى للعاملين بقطاع
الأعمال العام والخاص، أن المرحلة الثالثة والأخيرة من الإعفاء من غرامات
التأمين على المبالغ المدينة لأصحاب الأعمال سوف تنتهى فى 31 من شهر ديسمبر
الحالى.
وأضافت، أن هذه المرحلة قد بدأت فى أول أكتوبر الماضى بنسبة خصم قدرها 50%
ولمدة ثلاثة أشهر موضحة أن صاحب العمل عند التقدم لسداد المديونية مطالب
بسداد المبلغ الأصلى للدين والفوائد الحالية، بالإضافة إلى 50% من الفوائد
على المبالغ المدينة السابقة وناشدت صاحب العمل اغتنام هذه الفرصة وسرعة
التوجه لمكاتب التأمينات الاجتماعية لسداد المديونيات المتأخرة.
◄ مظهر شاهين: لا للانقسام.. راية الثورة فوق الجميع
◄ 1600 عامل يصرفون الأرباح بالملح والصودا
◄ آخر فرصة لأصحاب الأعمال لسداد التأمينات بدون غرامات
◄ تعيين أوائل خريجى الأزهر.. معيدين بكليات الجامعة
◄ العفو الدولية تطالب باعتقال بوش
◄ ميشيل أوباما تسجل رقماً عالمياً فى القفز
◄ اليوم مؤتمر صحفى للزند حول انتخابات مجلس الشعب
كاريكاتيـــــــــــر اليـــــــــــــــــوم