"صحافة القاهرة" مفاجأة.. مبارك لم يتعرض
لأى جلطة ولا يحتاج لعناية مركزة.. لأول مرة تأمين صحى على 7 ملايين تلميذ
بالتعليم الأساسى.. هشام قنديل: نسبة المستجيبين لدعوات الإضراب تراجعت إلى
5% فقط السبت، 22 سبتمبر 2012 - 01:47
صحافة القاهرة اليوم
كتب محمود رضا
قرار جمهورى بتعديل قانون تنمية سيناء خلال أيام، ومرسى لأسرة
شهيد الشرطة: حق ابنكم فى رقبتى، وسوزان ثابت تطلب قرضاً من رجال أعمال
لتحسين وضعها المادى، عابدين: "البلد مفيهاش فلوس للمطالب الفئوية"،
والضباط الملتحون يعلقون اعتصامهم إلى السبت المقبل بعد لقاء مستشار
الرئيس.. كان هذا أبرز ما تناولته صحف القاهرة الصادرة غدا السبت.
علم اليوم السابع من مصادر مطلعة أن المشير حسين طنطاوى، وزير الدفاع
السابق تقدم بطلب إلى رئاسة الجمهورية يطلب الموافقة على سفرة للخارج من
أجل العلاج، وقالت مصادر التى رفضت ذكر اسمها، إن المشير واجه مؤخراً بعض
الاضطرابات فى القلب والكلى تستلزم سفره للخارج للعلاج، لكن ظروفه السياسية
حالت دون تمكنه من مغادرة البلاد، وبعد تقاعده بقرار رئاسى أصبح الوقت
متاحاً ومناسباً للسفر.
علم "اليوم السابع" أن سوزان ثابت قرينة الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك،
طلبت من أحد رجال الأعمال قرضاً، وذلك لتحسين وضعها المادى، بعدما تم
التحفظ على معظم ممتلكات عائلة الرئيس المخلوع، واستمرار الملاحقات
القانونية لممتلكاتها، وانتظار الأحكام القضائية فى قضايا الكسب غير
المشروع المتورط فيها معظم أفراد عائلة مبارك.
◄سوزان ثابت تطلب قرضاً من رجال أعمال لتحسين وضعها المادى
◄القضاء للرئيس: تأسيس دولة القانون يكتب اسمك بحروف من نور
◄الضابط المتهم بقتل معاون مباحث الهرم: بيع السلاح كان اختباراً للانضمام لجهة سيادية
◄المتهم الرئيسى: كنت أتردد على رفح لشراء زيت الزيتون
◄القضاء الأسبانى يوافق على تسليم شريك "حسين سالم" إلى مصر
◄"عمومية الأطباء" تقرر الإضراب الجزئى أول أكتوبر.. ووزير الصحة: لن يتأثر المرضى
◄مخالفات بكشوف الناخبين تهدد ببطلان الانتخابات البابوية
◄مسجل بالشرقية يذبح ربة منزل أمام الجيران
◄الضباط الملتحون يعلقون اعتصامهم إلى السبت المقبل بعد لقاء مستشار الرئيس
◄طنطاوى يطلب السفر للعلاج بالخارج.. والرئاسة تؤجل الرد
◄مظاهرات أمام السفارة الفرنسية للتنديد بالرسوم المسيئة للرسول
◄سيناء تشتعل من جديد
◄مترو الأنفاق فى محطة "الشيخوخة" بعد 25 عاماً
◄التيار الشعبى يعلن عن نفسه فى عابدين
فجر الدكتور إحسان كميل جورجى، كبير الأطباء الشرعيين، مفاجأة كبرى بإعلانه
أن الرئيس السابق حسنى مبارك بصحة جيدة، وأنه لم يتعرض طيلة حياته لأى نوع
من الجلطات بالمخ أو الرئة وقال جورجى، إن الفحوصات والتحاليل التى أجراها
فريق طبى متكامل ومتخصص للرئيس السابق، أثبتت عدم صحة التقارير الطبية
التى قدمها الطبيب الخاص حول حالة مبارك الصحية، والتى طلب بناء عليها نقله
إلى مستشفى مزود بتجهيزات متطورة، وتقنيات عالية، وأكد أن حالته مستقرة
ولا تحتاج إلى أى تجهيزات خاصة، أو عناية مركزة، أو تنفس صناعى، فهو يتنفس
طبيعيا بشكل جيد، وينام بشكل أكثر من الطبيعى، وحالته لا تستدعى سوى تناول
الدواء كعلاج لحالته غير الخطيرة فى حوار ساخن مع "الأهرام" كشف الدكتور
إحسان كميل جورجى، كبير الأطباء الشرعيين، عن الحالة الصحية للرئيس المخلوع
حسنى مبارك، مؤكدا استقرارها وأنها لا تستدعى نقله من مستشفى سجن طرة إلى
أى مستشفى آخر، لأن الحالة لا تحتاج إلى مستشفى ذات تجهيزات وتقنيات عالية
ويمكن التحكم فيها بالعلاج الدوائى ولا تحتاج حتى لغرفة عناية مركزة.
◄مفاجأة.. مبارك لم يتعرض لأى جلطة ولا يحتاج لعناية مركزة
◄قرار جمهورى بتعديل قانون تنمية سيناء خلال أيام
◄موجة جديدة من الاحتجاجات على الإساءة للرسول
◄حماة تترقب مذبحة جديدة بعد حصارها من قوات الأسد
◄حريق يلتهم مخزن أخشاب بالإسكندرية والخسائر 60 مليوناً
استنكر د. هشام قنديل، رئيس الوزراء، قيام إحدى المجلات الفرنسية بنشر
صور كاريكاتيرية مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، وقال إنه يضم صوته إلى
صوت الأزهر وجميع المنابر والمؤسسات والكنيسة المصرية بضرورة احترام
الأديان، وأكد د. قنديل على ضرورة تبنى المجتمع الدولى لسياسات تدعم قيم
التسامح واحترام جميع الأديان وقبول الآخر ومكافحة جميع أشكال العنصرية
والحض على الكراهية، وأكد رئيس الوزراء أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدى بل
ستعمل بكل قوة على حشد تأييد دولى لإصدار تشريعات تجرم ازدراء الأديان بما
فى ذلك إصدار قرار من الأمم المتحدة بهذا الشأن.
أعرب روبرت وود، المندوب الأمريكى لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن
أسفه لنجاح مشروع القرار المصرى الخاص بالدعوة لتطبيق ضمانات الوكالة
الدولية للطاقة الذرية فى منطقة الشرق الأوسط الذى أيدته أغلبية الدول
الأعضاء فى الوكالة ورفضته إسرائيل.
◄لأول مرة.. تأمين صحى على 7 ملايين تلميذ بالتعليم الأساسى
◄مرسى عقب صلاة الجمعة: التغيير باليد فى وجود الدولة فوضى
◄انزعاج أمريكى من نجاح مشروع قرار مصرى بشأن الطاقة الذرية
◄مكى للقضاة: لا خصومة مع أحد
◄أسبانيا تسلم شريك حسين سالم قريبا
أكدت وزارة البترول والثورة المعدنية أن الحكومة لن تقدم على أى قرارات
بشأن تحريك أسعار البنزين بأنواعه والسولار بشكل منفرد، مشيرة إلى أنها لن
تفتح هذا الملف إلا فى وجود مجلس الشعب والرئيس محمد مرسى لن يقدم على
استخدام صلاحياته التشريعية الحالية فى اتخاذ مثل هذه القرارات.
تعهد الرئيس محمد مرسى، لأسرة الشهيد تامر حمودة، معاون مباحث الهرم الذى
استشهد أثناء تصديه للضابط المتهم بتجارة السلاح بالقصاص العادل والسريع
وقال فى اتصال هاتفى مع أسرته، إن حق الشهيد فى رقبته، مؤكداً أنه يتابع
إجراءات التحقيق بنفسه وطالبته والدة الشهيد بسرعة القصاص العادل.
◄مرسى لأسرة شهيد الشرطة: حق ابنكم فى رقبتى
◄البترول: أسعار الوقود لن تزيد فى غياب البرلمان
◄عمرو موسى: لا بد أن يقتنع مرسى أنه رئيس وليس عضواً فى مكتب الإرشاد
◄وزير الآثار: الإخوان ومرسى ليسوا أعداء للسياحة
◄عابدين:" البلد مفيهاش فلوس للمطالب الفئوية"
فى أول حوار لصحيفة مصرية منذ رئاسته للحكومة، قال الدكتور هشام قنديل، إن
نسبة المستجيبين لدعوات الإضراب تراجعت إلى 5% فقط والهيكلة الاقتصادية
لصالحنا ودون وصاية من أحد وكانت ستتم حتى بدون قرض الصندوق، وسنعلن عن
جميع شروط الصندوق بعد الانتهاء من برنامج الإصلاح المالى، فالفساد موجود
وسعى الرئاسة والحكومة وحدهما للقضاء عليه غير كافٍ ولم أتعامل مباشرة مع
الأحزاب وتصلنى اقتراحاتهم من الرئاسة ولم أسمع عن نقد حزب الحرية والعدالة
لأداء حكومتى.
لن نقبل بمعاملة الرموز المسيحية بطريقة غير لائقة أو إهانة واستدعائهم
للتحقيق فى اتهامات باطلة، هكذا علق الأنبا باخميوس القائم مقام البطريرك
للكنيسة القبطية المصرى عضو اللجنة السياسية بالجبهة السلفية ضد كل من
القمص زكريا بطرس والقمص مرقص عزيز خليل والأنبا سرابيون أسقف لوس أنجلوس
واستدعاء الأنبا باخميوس للإدلاء بأقواله حول صلة الكنيسة المصرية بهؤلاء
القساوسة.
◄حماس قلقة من ردم الأنفاق
◄مصدر رئاسى: الرئيس يؤجل زيارة البرازيل وبيرو بسبب أولوية المهام الداخلية
◄مصادر رئاسية: لم تصلنا أى دعوة من يهود أمريكا
◄النيابة ترجح مقتل معاون مباحث الهرم بنيران صديقة
◄الإدارية العليا: تنظر قضية حل البرلمان اليوم
◄الأمة المصرية يعلن وثيقة السياسة ويهدد بالانسحاب من التأسيسية لو تجاهلت وثيقة الأزهر