52 طفلا ضحيه شعب مات ضميره وانعدمت اخلاقه واصبح فيه المهمل والجاهل له فى تلك البلد نصيب الاسد صوته دائما مسموع
فى حكومات متعاقبه يسير عليها الفشل اعضءها مرفهين لم يركب وزبير النقل فيها قطار ليعرف مششكله القطارات ولم يعالج فيها وزير الصحه ابنه اوبنته فى مستشفى حكومى ليعرف كيف يعيش الفقراء
حكومه مرفه اعتادت على العمل فى التكييف ولم ترى لون الشمس فى عز النهر
كيف تحكم شعب نصفه امى وجاهل
بالله عليكم دعو البلد ليحكمها ابناءها
كل من هو فى مهنه ادرى بما فيها
واساتذه لجمعات ليس مكانهم الوزرات
والواقع غير النظرى
والساده السواقين بكل اشكالهم كفايه حرام
افضل شىء انتم ناجحون فيه هو الاضرابات والاعتصامات
ياريت تعملو اضراب طول العمر ويتولى بعدكم مهنه القياده شباب صغير يكون متعلم ومثقف وصاحى
نصف سواقين مصر بيسوقو وهم نايمين او متخدريين
ارواح الاطفال فى رقبه الجميع