"صحافة القاهرة": وزير التموين: الاحتياطى
الاستراتيجى من القمح يكفى حتى يوليو.. "الغرف التجارية" عجز الوقود تعدى
25%.. "مشادة لفظية" بين المؤيدين والمعارضين أمام الرئيس ونجليه.. صاحب
الفتوى يتراجع السبت، 9 فبراير 2013 - 04:06
صحافة القاهرة اليوم
كتب سهيل محمود وعزوز الديب وأيمن رمضان
مجلس الوزراء: وزير الثقافة يعود لعمله اليوم.. ومصادر: "عرب" لم
يحسم موقفه.. "كهربائى" ينتحر "شنقا" أمام ديوان محافظة أسيوط.. لا تغيير
فى أسعار الأسمدة وزيادة 25% فى حصة الفلاح.. " بودى جاردات" أحدث وسيلة
لحماية المدارس.. قيادى إخوانى يشارك فى حفل إفطار الصلاة الوطنى الأمريكى،
كان هذا أبرز ما تناولته صحافة القاهرة لصباح يوم السبت.
حالة من الترقب الشديد تجتاح الوسط الثقافى فى مصر منذ إعلان وزير الثقافة
الدكتور محمد صابر تقديم استقالته للدكتور هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء
وإعلان الأخير عدم البت فيها فيما أكد مصدر مسئول بمجلس الوزراء فى تصريحات
خاصة لــ"ليوم السابع" استئناف وزير الثقافة عمله بمكتبة بدءا من اليوم
السبت بعد مفاوضات مع رئيس مجلس الوزراء.
تخلص كهربائى من حياته "شنقا" أمام ديوان عام محافظة أسيوط مساء أمس الأول بعدما ضاقت به سبل الحياة بسبب البطالة وانفصاله عن زوجته.
◄ "الأمن الوطنى" يطلب زيادة ميزانيته لمواجهة المظاهرات
◄ ثوار تونس والتحرير يتظاهرون للانتقام من الإخوان
◄ أمن مركزى لتأمين فيلا "البرادعى".."وبوكس" شرطة أمام منزل "حمدين"
◄ جبهة الإنقاذ تقاطع لقاء نجاد والطهطاوى يصفه بــ"الثائر العظيم"
أعلن الدكتور باسم عودة وزير التموين والتجارة الداخلية، أن الاحتياطى
الاستراتيجى من القمح يبلغ حاليا 3.8 مليون طن تكفى حتى نهاية يونيو المقبل
بالإضافة إلى ما سيتم توريده محليا قبل مطلع مايو المقبل، الذى من المنتظر
أن تبلغ كمياته 4 إلى 8 ملايين طن لتكون الأقماح بذلك كافية حتى نهاية
العام الحالى.
نفى السيد أبو العباس عثمان، رئيس مجلس إدارة الجمعية العامة للائتمان أية
نية لرفع أسعار الأسمدة وتعهد بتوفير جميع احتياجات المزارعين منها وقال إن
المخزون الاستراتيجى كاف وأنه تم توفير مخزون يكفى الموسم الصيفى.
◄ مليار و50 مليون جنيه مديونيات مصنع "موبكو"
◄ مدير الأمن العام: 70% من الجرائم يرتكبها غير مسجلين
◄ اليوم 3 مباريات فى الدورى و1.8 مليون جنيه للبدرى.
◄ عمرو موسى: أرفض الدعوة لإسقاط الرئيس والانتخابات المبكرة.
حالة من الذعر انتابت وزير السياحة هشام زعزوع أثناء تفقده لفندق سميراميس
وكاد "يلطم"، وقال: "نحن نقف وسط حطام وبقايا موقعة حربية وليس فندق أشعر
أن قلبى يدمى" موضحا أن من ارتكب تلك الأفعال لا يمكن أن يكون من الثوار
الذين حموا المتحف المصرى خلال ثورة 25 يناير 2011 ووصف من ارتكبوا حادث
الفندق بالبلطجية.
طالب الوزير من وزارة الداخلية بتشديد الحماية على فنادق القاهرة والأماكن
التاريخية، مؤكدا تقديم كل المساعدات للشركة المالكة للفندق فيما يتعلق
بتأجيل سداد الفواتير المستحقة للحكومة.
أكد الدكتور محمود شعبان، صاحب فتوى قتل المعارضين والتى لاقت اعترضا
واسعا، أنه ليس مخولا بإصدار فتاوى من هذا القبيل وقال إنه أصغر من أن يصدر
فتوى وأن الأزهر الشريف هو وحده المسئول عن إصدار الفتاوى، متهما أصحاب
"القلوب المريضة" بتحريف كلامه عن معناه الحقيقى مشيرا إلى أنه طالب
العلماء بإصدار هذه الفتوى.
◄ مواجهة أصحاب فتاوى القتل بالقانون
◄ رئيس الوزراء: إجراءات حاسمة ضد المحرضين على العنف
◄ شباب يعترض على تفتيش المصلين قبل الصلاة مع الرئيس
بودى جاردات خاصة آخر وسائل وزارة التربية والتعليم لحماية المدارس من
النهب وسرقة أدواتها حيث أكد محمد السروجى المتحدث الرسمى لوزارة التربية
والتعليم، تعاقد عدد من المحافظات مع عمال حراسة وذلك لتأمين المدارس ليلا
بعد انتشار ظاهرة سرقة ونهب الأجهزة الإلكترونية بها.
دعا الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى كلمة خلال حفل إفطار الصلاة الوطنى
السنوى، القادة السياسيين إلى التحلى بروح التواضع وأهمية التغلب على
السجال والتناحر السياسى لحل المشاكل وفقا للقيم التى ترمز إليها الصلاة
والإيمان والعقيدة.
◄ المتظاهرون فى جمعة الرحيل "اسحل كما شئت.. سترحل كما جئت".
◄ مواجهة بين "مفتى الجهاد" ومؤسس الجماعة الإسلامية حول فتاوى إهدار دم رموز المعارضة.
◄ كمال الهلباوى الإخوان لم يطالبوا بتغيير مبارك.
◄ جدار عازل لحماية الإرشاد خوفا من الاقتحام.
سادت الفوضى أرجاء مسجد حسن الشربينى بمنطقة التجمع الخامس أمس عقب انتهاء
صلاة الجمعة بحضور الرئيس محمد مرسى ونجليه عبد الله وأحمد بسبب الإجراءات
الأمنية المشددة.
قال حسام عرفات رئيس الشعبة العامة للمواد البترولية باتحاد الغرف
التجارية، إن أزمة الوقود مستمرة نتيجة للعجز الشديد فى مخصصات محطات
البنزين.
◄ الغضب يتقدم إلى الميادين ضد "فتاوى الدم".
◄ شروط القرض التركى لمصر.
◄ الإخوان والإنقاذ وجها لوجه فى حضرة الرئيس الإيرانى.
*************************************************.